الجمعة، 29 أكتوبر 2010
أزمة (هندسة شبرا) تدخل نفقًا مظلمًا.. واعتصام متواصل للطلبة والأساتذة
الخميس، 28 أكتوبر 2010
مسيرة طلابية بجامعة الزقازيق للمطالبة بطرد الحرس الجامعى







بعد مقابلته طلاب هندسة شبرا.. رئيس جامعة بنها يصر على بيع أرض الكلية

مظاهرات بـ"هندسة شبرا" لنقل مقر الكلية إلى بنها

تظاهر المئات من طلاب وموظفى كلية الهندسة بشبرا التابعة لجامعة بنها، اليوم، بسبب قرار رئيس الجامعة بنقل الكلية من مقرها بحى شبرا مصر إلى بنها وذلك فى إطار خطة الجامعة الجديدة التى تقضى بجمع الحرم الجامعى لها فى مقر واحد.
ردد الطلاب الهتافات ضد قرار الجامعة وهددوا بالاعتصام فى حالة تنفيذه مؤكدين أنه يضر بهم ويحملهم أعباء كثيرة فى حال تنفيذه وخاصة وأن مجموعة كبيرة منهم من قاطنى القاهرة.
وأكد الطلاب أن القرار صادر من مجلس الجامعة فى مايو الماضى وينص على ضم كلية هندسة شبرا إلى المعهد العالى للتكنولوجيا ببنها، بحيث تكون تحت مسمى "كلية الهندسة والتكنولوجيا ببنها"، مع استكمال الدراسات لعرضها على المجلس الأعلى للجامعات.
من جانبه أوضح الدكتور صفوت زهران رئيس الجامعة أن هناك دراسة لنقل كلية الهندسة بشبرا الى بنها ودمجها فى معهد التكنولوجيا اوكلية الحاسبات والمعلومات وهذا المشروع لن يتم بين يوم وليله ولكنه سيحتاج إلى ما لا يقل عن أربع أو خمس سنوات وهو ما يعنى أن من دخل هندسة شبرا سوف يتخرج من نفس الكلية وأن الدمج أو النقل لن يتم إلا مع الدفعة الجديدة والتى ستدخل مع بداية الفرقة الأولى، ما يعنى أن هناك مرحلة انتقاليه لتطبيق هذا المشروع الذى يأتى ضمن المخطط العام لعمل حرم جامعى جديد.
الأحد، 24 أكتوبر 2010
مظاهرة بجامعة الأزهر تطالب بتنفيذ طرد الحرس الجامعى











تحويل خمسة من طلاب هندسة الفيوم للتحقيق
طلاب هندسة شبرا يتظاهرون ضد بيع مبنى الكلية







بيان من رابطة طلاب العمل الإسلامي حول انتخابات اتحاد الطلاب
حيثيات حكم الإدارية العليا بتأييد طرد الحرس الجامعى: وجود قوات تابعة للداخلية داخل الحرم الجامعى يعد انتقاصًا لاستقلال الجامعات ويقيد حرية الأساتذة وال
الإدارية العليا تؤيد طرد "الحرس الجامعى" من جامعات مصر

الجمعة، 22 أكتوبر 2010
التعيين والتزكية.. شعار المرحلة الأولى فى انتخابات طلبة الجامعات
.jpg)
الثلاثاء، 19 أكتوبر 2010
«المركزى للمحاسبات»: «صفر» للجامعات فى قائمة أفضل ٦٠ بحثاً بالشرق الأوسط
انتقد الجهاز المركزى للمحاسبات خروج الجامعات المصرية من التصنيفات العالمية أو تأخر ترتيبها، مشيرًا إلى أن هذه التصنيفات تعكس واقع المستوى العلمى والبحثى للجامعات ومستوى الخريجين.
وكشف الجهاز، فى أول تقرير له بشأن ترتيب الجامعات الحكومية فى التصنيفات العالمية عن أن هناك قائمة تضم أفضل ٦٠ بحثًا فى منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، لا تتضمن أى بحث من مصر، فيما ضمت ٤٧ بحثًا من إسرائيل، و٧ من جنوب أفريقيا، و٤ أبحاث للسعودية لباحثين أجانب.
وأوضح التقرير ـ حصلت «المصرى اليوم» على نسخة منه ـ أنه بالرغم من أن الجامعات الحكومية بها ما يقرب من ٧٠% من القاعدة العلمية فى مصر، وبالرغم من الزيادة السنوية فى أعداد الأبحاث المنشورة، فإن مستوى هذه الأبحاث وارتباطها بالعلوم الأساسية لايزال متواضعا، ومعظمها فى مجال العلوم الاجتماعية والإنسانية، وتنشر فى دوريات محلية لا ترقى إلى الاعتراف الدولى، مشيرا إلى أن أبحاث تكنولوجيا المعلومات والتكنولوجيا الحيوية وهندسة الجينات وغيرها من مجالات المعرفة الحديثة تكاد تكون معدومة.
وانتقد الجهاز، فى تقريره، المسؤولين عن التعليم، وقال: «المسؤولون انشغلوا بقضايا فرعية من نوعية تعديل وتغيير نظام الثانوية، وتعديل نظام القبول بالجامعات، وإدخال نظم تعليمية جديدة مثل البرامج المميزة، دون الاهتمام بالنواحى التى تساعد على تطوير وتحديث البحث العلمى وتهيئة البنية اللازمة له».
وأوضح التقرير أن من أسباب تراجع الجامعات عدم كفاية التمويل اللازم لمتطلبات الجامعات سواء لتأدية دورها الأكاديمى أو البحثى، لافتا إلى أن ما ينفق من موازنة التعليم بالجامعات الحكومية ٠.٢% من الدخل القومى، يخصص ٧٥% منها للأجور والباقى للنشاط البحثى، بالإضافة إلى الزيادة الكبيرة فى أعداد الطلاب الملتحقين بالجامعات الحكومية، وبطء عمليات التطوير فى البرامج التعليمية والمناهج وطرق التدريس.
طلاب مصريون يحتجون على التحرشات الأمنية
تظاهر العشرات من طلاب الجامعات المصرية اليوم أمام مقر وزارة التعليم العالي مطالبين بوقف التدخل الأمني في الجامعات والتخلص من الحرس الجامعي التابع لوزارة الداخلية.
وتأتي احتجاجات الطلاب بعد أن انتشر على شبكة الانترنت خلال الأيام الماضية مقطع فيديو يظهر ضابطا من الحرس الجامعي لجامعة الأزهر فرع الزقازيق وهو يعتدي بالضرب على بعض الطالبات.
يبدأ المقطع بمجموعة من الطالبات تجمهرن أمام بوابة الجامعة ودخلن في مشادة كلامية مع الحرس، وإذ يلاحظ أحد الضباط قيام بعض الفتيات بتصوير ما يحدث بكاميرا الهاتف النقال يهددهن قائلا: "لو حد شفته بيصور، الموبايل حيترمي في البحر"، فترد عليه إحدى الطالبات: "إنت خايف ليه؟ إنت مش بتمشي بالقانون؟".
بعد ذلك يحاول الضابط تفريق الفتيات مستخدما ما يبدو وكأنه خرطوم للمياه، ويصيح فيهن: "يللا من هنا، مش عايز أشكال....". وفي الثواني التالية يجذب بعض الطالبات ويقوم بتوجيه بعض الركلات والصفعات لهن.
تقول الطالبات إن إحداهن أصيبت بنزيف في البطن وأخرى بكسر في القدم. ويرجعن سبب الاحتكاك إلي إصرار الحرس على تفتيشهن قبل الدخول إلي حرم الجامعة وهو ما رفضته الفتيات.
لكن إدارة الجامعة تقول إن الطالبات ينتمين لجماعة الإخوان المسلمين المعارضة، وإنهن تعمدن استفزاز الحرس بافتعال مشكلة معهم.
وزارة الداخلية من جانبها قالت إنها تجري تحقيقا في الأمر، ورفضت الإدلاء بمزيد من التعليقات حتى ينتهي التحقيق.
"حلقة في مسلسل"
ولكن بالنسبة للطلاب الذين احتشدوا في مظاهرة اليوم في القاهرة، فإن ما جرى في الزقازيق ليس إلا حلقة في مسلسل ما يصفونه "بالتحرشات الأمنية ضد الطلبة". ويدللون على ذلك بالوقائع التي جرت منذ بداية العام الدراسي قبل عدة أسابيع، من اعتقالات في صفوف الطلاب المنتمين لحركات المعارضة، وفض أنشطتِهم بالقوة، ومنعهم من الترشح في انتخابات اتحاد الطلبة.
ورغم أن الشكوى من التضييق الأمني على الحياة الجامعية أمر يتكرر منذ سنوات طويلة، فإن الناشطين من الطلاب يقولون إنهم يشهدون درجة أعلى من القسوة منذ بداية العام الدراسي الحالي. ويفسرون الأمر بأن السلطات تريد كسر شوكة المعارضة قبيل الانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها أواخر الشهر المقبل.
ويركز الناشطون من الطلاب وبعض الأساتذة هجومهم على ما يعتبرونه رمزا للتدخل الأمني في الحياة الجامعية، ألا وهو الحرس الجامعي التابع لوزارة الداخلية والذي يتولى مسؤولية الأمن في الجامعات منذ عام 1981.
ويطالب هؤلاء باستبدال الحرس الجامعي بوحدات أمنية تكون تابعة لإدارة الجامعة وليس لوزارة الداخلية.
وفي سبيل ذلك قام عدد من أساتذة الجامعة برفع دعوى قضائية قبل نحو عامين، صدر فيها حكم لصالحهم بطرد الحرس الجامعي، إلا أن وزارة التعليم العالي قامت بالطعن في الحكم وبالتالي عادت القضية من جديد إلي المحكمة.
ومن المقرر أن تصدر المحكمة الإدارية العليا حكمها النهائي في القضية يوم السبت المقبل.
أمام وزارة التعليم العالى تظاهر طلاب 7 جامعات للمطالبة بطرد الحرس الجامعى
نظم ما يقرب من 300 طالب من 7 جامعات مصريه حكومية ينتمون إلى 12 حركة سياسيه منها شباب 6 أبريل وشباب من أجل العدالة والحرية وطلاب الإخوان المسلمين واتحاد شباب حزبى العمل والجبهة والغد وحركة حشد والجبهة الشعبية الحرة واللجنة القومية للدفاع عن سجناء الرأى واتحاد أندية الفكر الناصرى بجانب مشاركة اتحاد مدونى ومثقفى المنوفية، مظاهرة حاشدة ظهر اليوم الاثنين أمام وزارة التعليم العالى للتنديد بما وصفوه "طريقة تعامل الحرس الجامعى مع الطلاب والاعتداء على النشطاء منهم".
وطالب النشطاء من الطلاب بجامعات "القاهرة وعين شمس وحلوان والفيوم و الزقازيق وأزهر الزقازيق وأزهر القاهرة" بـ 3 مطالب أولها طرد الحرس خارج أسوار الحرم الجامعى، وفتح باب التحقيق مع الضباط المتورطين فى الجرائم التى جرى ممارستها ضد الطلاب، والمطالبة بإطلاق حرية الطلاب بما يكفل حقهم فى التعبير عن الرأى وممارسة كافه أنشطتهم السلمية دون قيود.
وردد النشطاء العديد من الشعارات المنددة بسياسات الحرس الجامعى واتهموه بالاعتداء على الطلاب، كما عدد النشطاء فى بيانهم، ما أسموه "انتهاكات" الحرس الجامعى ضاربين مثلاً بالضرب المبرح الذى تعرض له إحدى الطالبات داخل حرم جامعه الأزهر بالزقازيق أثناء مشاركتها فى إحدى الفعاليات الطلابية، مما أدى إلى إصابتها بارتجاج فى المخ ، حسب قولهم ، بجانب الإشارة إلى احتجاز إحدى الطالبات داخل غرفة الأمن بجامعة الفيوم بمفردها بعد رفضها تفتيشه لها ذاتياً، و التعدى على طلاب جامعة عين شمس بسبب المعارض التى يقيموها وأدت لتحويلهم للنيابة عدة مرات.


السبت، 16 أكتوبر 2010
الطالبة سمية لـ (الشروق): الضابط لم يقم بالاعتداء على بسبب انتمائي للإخوان
.jpg)
الطالبة سمية التي اعتدى عليها الضابط
والد طالبة الأزهر: العادلي والطيب والحسيني مسئولين عن الاعتداء على ابنتي
حمّل أشرف محمد الصعيدي، والد "سمية" الطالبة بكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهرفرع الزقازيق، كل من وزير الداخلية وشيخ الأزهر ورئيس جامعة الأزهر مسئولية الاعتداء على ابنته من قبل حرس الكلية يوم الأحد الماضي.
وقال والد "سمية"، في اتصال هاتفي مع مصراوي، أن النيابة بدأت التحقيق في المحضر الذي حرره ضد الضابط الذي قام بسب وضرب ابنته، ويحمل رقم 12204 بنيابة مركز الزقازيق، وقامت باستدعاء الطالبتين " دعاء وزينب"، لسؤالهم عن الواقعة، مضيفًا انه قدم الفيديو الذي تم تصويره للنيابة، وتساءل اشرف الصعيدي عن دور حرس الجامعة، وهل مهمته حراسة المنشآت والمباني والأجهزة أم ضرب وإهانة الطالبات والاعتداء عليهن، مطالبا بمعرفة الوصف الوظيفي للضابط الذي اعتدى على ابنته.
ولفت والد طالبة الزقازيق إلى أن أحد أفراد الأمن قام بمضايقة زميلة ابنته، أثناء دخولها للكلية، وذلك لإدلائها بشهادتها أمام النيابة، واستنكر محاولة حرس الكلية تفتيش ابنته ذاتيًا، وأشار إلى أن ابنته مشهود لها بحسن الخلق، والتفوق، وأنها كانت تحصل على ترتيب متقدم كل عام، في قسم أصول الدين، شعبة التفسير، وأنها كانت تعد نفسها لتصبح داعية من دعاة الأمة.
وكانت قوات الأمن قد اعتدت على إحدى الطالبات بحسب ما وروت طالبة في فيديو ما تعرضت له من ضرب من قبل الأمن -حسب وصفها-، مشيرة إلى أن الحرس الجامعي اعتدى عليها بالضرب، وركلها في بطنها بعد رفضها السماح له بتفتيشها تفتيشاً ذاتياً.
وقالت: "إن الحرس الجامعي قام بمنع سيارة الإسعاف من نقل الطالبة "سمية أشرف" بالفرقة الرابعة بكلية الدراسات الإسلامية التي تعرضت للضرب والاعتداء من قبل حرس الجامعة، وأصيبت بإصابات بالغة في المخ ونزيف داخلي، من قبل أحد ضباط الحرس الجامعي"، ويظهر الفيديو إجبار الأمن لسائق سيارة الإسعاف التي حضرت لنقل الطالبة المصابة على الرحيل وتركها، على الرغم من تعرضها لإصابات شديدة، كما يظهر تعسف الحرس الجامعي في التعامل مع الطالبات.
رئيس جامعة الأزهر: الضابط اعتدى على الطالبة سمية لرفضها تفتيش حقيبتها

الدكتور عبد الله الحسيني رئيس جامعة الأزهر
الجمعة، 15 أكتوبر 2010
والد طالبة الزقازيق: النيابة أثبتت اعتداء الضابط على ابنتي
الاثنين، 11 أكتوبر 2010
حرس أزهر الزقازيق "يركل" طالبتَيْن وينزع حجابهما لرفضهما التفتيش
![]() |
المصدر: اخوان اون لاين
أُصيبت الطالبة سمية أشرف- بالفرقة الرابعة كلية الدراسات الإسلامية، جامعة الأزهر، فرع الزقازيق- بنزيف حاد في المخ، فيما أُصيبت طالبة أخرى بكسر في القدم، بعد اعتداء أحد أفراد الحرس عليهما، وركلهما عند بوابة الكلية، بعد رفضهما التفتيش الذاتي.
وتمَّ نقل الطالبتين إلى مستشفى "الأحرار" بالزقازيق؛ لإجراء الفحوص، والقيام بالإسعافات الطبية اللازمة، فيما تظاهر مئات الطالبات بساحة الكلية، وتجمهر عدد كبير من طلاب أزهر الزقازيق أمام البوابات؛ للمطالبة بتحقيق عاجل مع الحرس.
وأكد شهود عيان لـ(إخوان أون لاين) أن حرس الجامعة استوقف الطالبة سمية عند دخولها من باب الكلية، وطلب تفتيشها ذاتيًّا؛ الأمر الذي رفضته سمية بشدة، فقام أحد أفراد الحرس بالاعتداء عليها ونزع حجابها أمام عموم الطالبات، قبل أن يركلها بقدمه بوحشية؛ ما تسبب في إصابات كبيرة لها.
وحاصرت قوات الأمن المركزي مقر الجامعة بكثافة، واستخدموا خراطيم المياه لتفريق الطلاب الثائرين ضد الاعتداءات والانتهاكات المتكررة من الحرس، مرددين هتافات منددة بالتدخل الأمني في الحياة الطلابية، منها: "يا حرية فينك فينك.. أمن الدولة ما بينا وبينك"، و"حسبنا الله ونعم الوكيل في الظالمين".
واختطفت قوات الأمن أحد طلاب الإخوان المتظاهرين، فيما أُصيب الطالبان عمر أحمد وعبد المنعم السيد بإصابات بالغة، وقاما بتحرير محضر في قسم ثانٍ الزقازيق ضد حرس الكلية وقائد الحرس بصفتيهما؛ بسبب الاعتداءات المتكررة من حرس الكلية بحق الطالبات والطلاب.